“آيو بوان” عند الوصول إلي مطار كولومبوا يستقبلكم مندوب شركة جيت واي سريلنكا هولي ديس سنرحبكم في المطار مع تحيات أهل سريلنكا بأحسن منهجه – آيو بوان. بعد التشاور والتفاهم معنا سنتحرك إلي مدينة كولومبوا
كولمبوا
كولمبوا هو مركز التجاري و العاصمة الجديدة سري جيوردنا بورا الذي تقع علي بعد ميل قليل من هناك. كانت كولومبوا ميناء صغيرا فقط الذي صار مهما في قرن السادس عشرة مع وصول البرتغاليين في عام 1505 و تطورها إلي ميناء رئيسي خلال فترة البريطان حتى صارت عاصمة سنة 1815 بعد ما تم تنازل كاندي إلي جيش بريطان. وتتوفر البقايا من العمارات أثناء فترة حكم البرتغاليين و الهولندين والبريطانيين في جميع أقطار المدينة.
الآن لا يرى التحصينات البرتغاليين والهولنديين بل تمكنك لمشاهدة بعض من عماراتهم بجانب حصن و منطقة بتتها. تزور حصن – مركز الإداري السابق للبريطان و حماية عسكرية . وسي ستريت ( شارع البحري) – أرباع الصائغ بقلب بتتها، ومنطقة بازار الذي هو مقر معبد الهيندوي مع منحوتات الحجرية الموضع. وأن بوابة كيمان مع برج الجرس بجانب بوابة الأصلي لدخول إلي قصر ويعود تاريخ إلي 1749 م. ،
والمبيت في كولمبو
بعد الفطورمن الفندق ستروح صباحا مبكرا إلي هبرانا . علي الطريق ستشاهد
ميتم الأفيال بيناوالا
تقع بيناولا على طريق من كولومبوا إلي كاندي على بعد 55 ميلا من كولومبو. قد أنشأ الميتم هناك في عام 1975 مع غاية لتحمية الأفيال المهجورين و المجروحين. الآن قد بلغ عددهم إلي أكثر من 65 بإشتمال الأفيال المجلوبة من شتى الأنحاء كما ولد 23 من الأفيال بناء علي برنامج التربية الأسيري. الأوقات المثالي لزيارتها وقت الإطعام منذ ساعة09:30 إلي ساعة 10.00 صباحا ومن ساعة 01:00 إلي ساعة 02:00 زوالا. ووقت الغسل منذ ساعة 10:00 إلي 10:30 صباحا و ساعة 02:00 إلي ساعة 02:30 حينما يأتي بالأفيال إلي النهر المتجاور لها.
إستلام الغرفة في الفندق و تزور صخرة الأسد مساء
سيجريا
سيجريا هو مدخل الرئيسي لقرن الخامس – “قلعة في السماء” قد تعتبر عجبا وحيدا رائعا للجزيرة. وقد سمي بحجر الأسد لأنه كان أسد كبير لا يزال واقفا على مدخل القلعة. يبلغ طولها حوالي 500 قدم .
قبل القرون كان على قمة الصخر مؤسسات مزدوج من قصر كبير فخم مليء من الحدائق والمسابح. وتشاهد في إحدى السلالم في ذلك الصخر العمل الفني القديم المشهور الوحيد – الصورة العلمانية لسنهلى الذي تبقي في شكل صورة الجدارية لفتيات مع جميع عذوبة ودقة بلونهنّ الأصلي.
المبيت في هبرانا
بلاناروا
بولناروا هو مقر عالم التقليدي الآخر حيث كانت عاصمة سريلنكا منذ قرن 11 إلي 13. وقد تحوي الأوثام المذهل. ومن أجمل وأطول منازل صورية لانك تلك و تونكا و تباراما . وأن تونكا هو أفضل المثال لصور الجدارية في زمن بلاناروا. رنكوت وهيرا وكري وهرى شكلان طويلان الذان تحفظان هناك بأجيد هيئة. و تشاهد معبد الصخرية المسمي بجال وهاري الذي يشتمل ثلاث تماثيل لبوذا .
تمثال براكراما المستلق مثال لنحات حجر السنهلي ، يعتبر واتا- دا- جي من إبداع غريب لفنانين سريلانكي. قد تحصن عاصمة في قرن الوسطى – بولوناروا بخنادق وجدار الداخلي والخارجي . وتجري نهر براكراما علي جانب الغربي للمدينة. البلاط الترفيهي و صالة المستمعين و العمارات الأخرى في المدينة محاطة بجدار طويل آخر.
ركوب الفيل
ركوب الفيل من أهم نشاطة في هذه المنطقة. لا يموت أحد إلا رغب مرة بالأقل في حياته أن يركب أكبر الحيوان في البر. هناك فرص لتحقيق أحلامكم مع مساعدة مهوت – شخص يتحكم الفيل. يمشي بك الفيل علي جانب النهر.
مبيت في هبرانا
الفطور من الفندق. تزور دامبولا
دامبولا
دان بولا هو صخر ضخم معزول واسع تقع على إرتفاع 500 قدم و يمتد إلي ميل. قد أسس المعبد الصخري المشهور في قرن الأولى قبل ميلاد عيسى المسيح. وقد ساعدت الصخرة الملك “ولغمبا” حينما طرد من “أنرادبرا” ل14 سنة. بعدما تم إستعداد عرشه قد بنى مهيبا عظيما بمعابد الصخري لتبقي في الجزيرة. هناك صورة بوذا المضطجع في قهف الأولى الذي انقطع من الصخر وتصل طولها حوالي 47 قدم. وتوجد صور الآلهة المرتبطة بديانة بوذا حول المنطقة.
اللوحات الجدارية علي السقف تشير علي قدم في قرون ما بين 15 و 18 .
كهف الثاني هو أكبر و أروع من الكهوف. هناك 150 تماثيل من ديانة بدها مع عدة صور لبدها نفسه .
الذهاب إلي كاندي – عاصمة التلية و موقع لحفلة بريراه السنوية. . كان حصن الأخير لملوك السنهلي عندما حكمهم البرتغاليون و هولنديون والبريطانيون وقد إضطر الملوك أن يتنازله للبريطان بعد ما تم الإتفاق في عام 1815 . كاندي هو مثال لأثر بوذيين في سريلانكا حاليا. المعابد و الأديرة تجعل تقاليد البوذوين في جميع الأنهاء حية. وتمكنك تشاهد معبد الكهفي بدانبولا .
المبيت في كاندي
الفطور من الفندق
تبدأ زيارة مدينة كاندي صباحا بإشتمال السوق و معبد أسنان المقدس و بعض النشاطات في بحيرة هناك.
(معبد الأسنان المقدسة) دلادا ملغاوا
منذ قرن الرابع بعد ما أوتي أسنان بوذا سريا من أيادي التدنيسي مستترا في شعر أميرة أورسون. قد نمت صيتها و قداستها في سريلانكا و طوال عالم البوذية.
معبد الأسنان هي أثر قديم لبوذيين في سريلنكا و العالم. وكاندي هي من أهم موقع مقدس لأنه” مكان دلادا ملغاوا ” – معبد بقايا للأسنان المقدسة لبوذا.
تشاهد مساء فعاليات الرقصية الثقافية التي تضم أنواع الرقص المختلف للسريلانكا. المدة ( 45 دقيقة – 1 ساعة )
رويل بتانكل غاردن
قد أسس ملك السنهلي هذه الحديقة أولا حديقة متعة ثم تطورها البريطانيون. تمتد الحديقة إلي 147 إيكر و تتقدم عدة أنواع للأشجار و النباتات والأزهار. وتحمل درجة الثاني من حديقة الكبرى في آسيا الشرقية الجنبية.
.
والمبيت في كاندي
الفطور من الفندق
Nuwara Eliya
نواريليا – ” إنجلترى الصغير للسريلنكا ” تقع ضد خلفيات الجميلة للجبال ، والوادي ، والشلالات ، ومزارع الشاي. يعتبر من إحدي الأماكن السياحي البارد في الجزيرة بل هي كيوم الربيع الإنجليزي رغم أن الحرارة تنخفض في الليال. وسترى دليل أثر البريطان وبيوتا مثل أكواخ التقليدي و قصور بطراز خاص لملكة آن في كل أنحاء نواريليا. وملاهي وكتوريا بوسط المدينة مكان مثالي للنزهة والمشي وهي أيضا مناسب لمشاهدة الطيور حيث توجد بعض الطيور النادرة في هذا الملاهي المشهور.
ولو كان الموسم غائب في أماكن الأخرى في سريلنكا تمكنك أن تحسه من الأزهار التي تزدهر في الربيع ( من شهر مارس – مايو ) والشلالات ( أغسطس و سبتمبر ). هذا المواسم الذي يوافد فيه الشعب من قطرية المنخفضة إلي نواريليا لهروب من حرارة سطح البحر و الرطوبة.
.
والمبيت في نواريليا
الفطور من الفندق
يالي
تمكنك سفاري في حديقة يالي الدولي بإستخدام جيب. يالي هي أكبر حديقة الدولي في سريلنكا الذي منزل للأفيال البري و والخنازير والجاموس والفهود والدببة و الأيل والتمساح. وتشاهد عدة طيور المهاجر و وسكان الأصلي أيضا
والمبيت في يالي
Breakfast at the hotel.
الفطور من الفندق
جالي
جالي هي أمتع و أهم مدينة في سريلانكا من ناحية التاريخية. كانت ميناء الرئيسي حوالي حتى 100 سنة بل الآن يعالج قوارب الشحن و قوارب الشراعي في مينائها الطبيعي. تمشي حول المنار والمرفأ أو تزور المدينة القديمة التي ترى فيها من يصنع التخيم التقليدي و ينحت الخشب و تمكنك ان تشتري بعض من أجود الهدايا التذكارية.
قلعة دتش – جالي
يعد جالي مدينة من مدن الكبرى في سواحل الجنبية. ومن أقدم أثرها القلعين الضخمين لبرتغاليين و هولندين (دتش) الذي يعتبر موقعا تراثيا للعالم. يقال أن المدينة قد طال قدمه حتى يعتقد بعض العلماء بأنه “ترشيش” في عهد القديم الذي أرسل إليها ملك سليمان سفنه التجاري و هرب إليه يونس من الله تعالى. حاليا ، جالي الواسع علي 90 فدانا لا يعرض أي دليل لمؤسسي البرتغاليين. قد أدرج الهولنديون الجدار الشمالي للبرتغالين في بناء جدار الدفاعي في سنة 1663 م. وبنوا أطول جدار الثاني في داخله. وبين هذا الجدارين ، وقد إتبط ممر مغطي المعقل المركزي بمعظم أجزاء لمعقل يطل علي البحر أن هولندين قد أسسوا نظام الصرف الصحي الراقي. وكانت بوابة الأصلي إلي القلعة عن طريق الميناء. تبقي البوابة حتى الآن حيث طبع أمامه رمز الرسمي لبريطان وي أو سي لهولنديين مع رمز الرسمي مع قمة الديك علي جهة الداخلي للقلعة.
.
المبيت في بروالا
الفطور من الفندق
تفرغ يوم كاملا بجانب الشواطي بالإستراحة والتمتع
برولا
تمتد مدينة بروالا على ساحل الجنبي لسريلانكا. تمكنك عدة جولات هناك لمشاهدة أماكن السياحي مثل مفرخ السلحفاة و مصنع القناع و قصر جالي و حديقة الحيوانات الصغيرة و حديقة “لنجنجا”. هو من إحدى مكان الشواطي المهم لساحل الجنبي مع فنادق متنوعة الذي تقدم التسهيلات للسياح.
كان بنتوتا مسكن” بور” ( جماعة من المسلمين الذين جاؤو من شمال الغربي لآفريقا ) في الدولة. وأن مسجد المسمى بكتش مالي ببروالا مشهور جدا ومكرسة إلي ذكريات الحاج ولي الله. بروالا وبنتوتا كلاهما أفضل المواقع لرياضات المائية مثل جولات واتر سكوتر ، وركوب الأمواج وبارا سيلنغ والتزلج علي الماء و سفر في البحيرة. ولبروالا التسهيلات اللازمة لصيد الأسماك البحري – العميق وغوص لشعاب المرجانية.
والمبيت في بروالا
الفطور من الفندق
بعد ذلك تتوجه إلي المطار للمغادرة مع ذكريات الذيذة التي حصلت من لؤلؤة خليج الهند